316وأما الثناء فعلى وجهين: إن كان من صديق فهو محمود، وربما يحصل من قبله خير، وإن كان من عدو فهو استهزاء به، وربما تنقلب العداوة مودة. 0FacebookTwitterPinterestEmail المنشور السابق فصل في رؤيا التهاون المنشور التالي فصل في رؤيا التناول Related Posts فصل في رؤيا الخضاب فصل في رؤيا الشركة فصل في رؤيا الإجارة فصل في رؤيا البيع فصل في رؤيا الرهن فصل في رؤيا اجتماع الشمل فصل في رؤيا اللوم فصل في رؤيا التمرجح فصل في رؤيا العدد والمعدود فصل في رؤيا العقد