358وأما التهاون فلا خير فيه في جميع الأحوال، وفي ذلك قال الشاعر: ومن تهاون في مصالح نفسه … عتت عليه ثعالب وفهود ومن رأى التهاون بالكفار فمحمود والتهاون بالمؤمن مذموم، فمن رأى أن أحداً تهاون به فإنه يظهر عليه. 0FacebookTwitterPinterestEmail المنشور السابق فصل في رؤيا الثبور المنشور التالي فصل في رؤيا الثناء Related Posts فصل في رؤيا الخضاب فصل في رؤيا الشركة فصل في رؤيا الإجارة فصل في رؤيا البيع فصل في رؤيا الرهن فصل في رؤيا اجتماع الشمل فصل في رؤيا اللوم فصل في رؤيا التمرجح فصل في رؤيا العدد والمعدود فصل في رؤيا العقد