381
هو في المنام دال على العدد، لقوله تعالى:"فالتقطه آل فرعون، ليكون لهم عدواً وحزناً". وربما دل اللقيط على عودة الأشياء إلى ما كانت عليه، وعلى ذهاب الهموم والأنكاد، لقوله تعالى:"فرددناه إلى أمه كي تقر عينها ولا تحزن". ثم قال:"فرجعناك إلى أمك كي تقر عينها ولا تحزن".