709
يدل على الهموم والأنكاد، والأحزان وطلاق الأزواج، وعلى الأسفار البعيدة. وربما دل على التولية والعزل لأرباب المناصب، وعلى الخلاص من السجن، والراحة من التعب، وعلى قضاء الدين، وإن الميت قد استكمل أجله ورزقه، وإن كان مديناً طولب بما عليه من الدين.