321 إذا كان القارئ على المقابر دلت رؤيته على النصح لمن لا يقبله، وعلى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والقارئ في المهمات عز ورفعة وصيت حسن، والقارئ في الجنائز يدل عاد الرياء بالأعمال. 0FacebookTwitterPinterestEmail المنشور السابق القارورة المنشور التالي القاص Related Posts القيء قيم الحمام القيراط القيد القيح القيامة القيادة القوة القولنج قوس قزح