586ونساج الحرير من أي نوع كان يؤول على وجهين: تاجر مسافر أو ذي صلاح في الدنيا وفساد دينه. 0FacebookTwitterPinterestEmail المنشور السابق الذرة المنشور التالي فصل في رؤيا صانع المكيال Related Posts فصل في رؤيا المقلش فصل في رؤيا المفسر فصل في رؤيا الجصاص فصل في رؤيا ضارب اللبن فصل في رؤيا الحجار فصل في رؤيا الملاح فصل في رؤيا القدوري فصل في رؤيا الفحام فصل في رؤيا الفاخوري فصل في رؤيا الترزي