338
هو في المنام نصر، والشيخ النصراني عدو يؤمن شره.
ومن رأى أنه نصراني فإنه في بدعة يشابه فيها رأي النصارى.
ومن رأى أن عليه زناراً ولد له ذكر.
ومن رأى أنه سمي نصرانياً وهو كاره له فإنه ينجو من أمر يتخوف منه، والنصراني رجل له مودة، لقوله تعالى:"ولتجدن أقربهم مودة للذين أمنوا الذين قالوا إنا نصارى". والتنصر نصرة والنصرانية تدل على زق خمر أو حريق نار أو خنازير، والنصارى في المنام أعداء في صور أصدقاء.
ومن رأى أنه نصراني، وله محاكمة فإنه ينصر بالباطل.