338
هو في المنام يدل على من يأوي الإنسان إليه من سيد وإمام ووالد وأستاذ وزوجة. وربما دل الكهف على سر الأمور لمن يريد سترها، ويدل للبطال على الخدمة والقرب من الملوك، والخلاص من الشدائد، وإن كان الرائي مريضاً أو سجيناً خلص من ذلك كله. وربما طال عمره وكثر خيره، وذلك قياساً على قصة أصحاب الكهف. أنظر أيضاً الفار.