316 إذا كان مفرغاً أو بيد جني، أو يختم به على الأسماع، أو الأبصار، أو الأفواه، أو القلوب، دل ذلك على مقت الله عز وجل لمن أصابه شيء من ذلك.وإن رأى بيده ختما يختم به على مال أو غلال، وكان أهلاً للولاية تولى أو كان فقيراً استغنى. 0FacebookTwitterPinterestEmail المنشور السابق فصل في رؤيا الشقة المنشور التالي الخد Related Posts الخيمي الخيمة الخيل الخيط الخيانة الخياط الخيار الخولي الخوف الخوذة