وأما التهاون فلا خير فيه في جميع الأحوال، وفي ذلك قال الشاعر: ومن تهاون في مصالح نفسه … عتت عليه ثعالب وفهود ومن رأى التهاون بالكفار فمحمود والتهاون بالمؤمن مذموم، فمن رأى أن أحداً تهاون به فإنه يظهر عليه.0FacebookTwitterPinterestEmailالمنشور السابقفصل في رؤيا الثبورالمنشور التاليفصل في رؤيا الثناءRelated Postsفصل في رؤيا الخضابفصل في رؤيا الشركةفصل في رؤيا الإجارةفصل في رؤيا البيعفصل في رؤيا الرهنفصل في رؤيا اجتماع الشملفصل في رؤيا اللومفصل في رؤيا التمرجحفصل في رؤيا العدد والمعدودفصل في رؤيا العقد