إذا كان اليمين كاذباً فهو فقر وذل وخذلان وخداع، وإن كان اليمين فاجراً فهو خراب المنزل لمن حلفه، وإذا كان اليمين صادقاً فهو عمل صالح وأمن من الخوف. أنظر أيضاً الحلف، وانظر الإيلاء.0FacebookTwitterPinterestEmailالمنشور السابقاليقظةالمنشور التالياليهوديRelated Postsيونس عليه السلاميوسف عليه السلاماليهودياليقظةيعقوب عليه السلاماليسراليرقاناليربوعاليديحيى عليه السلام